An Unbiased View of إدارة الموارد البشرية الحديثة
An Unbiased View of إدارة الموارد البشرية الحديثة
Blog Article
إن جودة الموارد البشرية ومساهمتها في المنظمة تحدد أدائها، وبالتالي نجاحها.
للبقاء في صدارة المنافسين، ستبحث المنظمة باستمرار عن طرق للحصول على ميزة على الآخرين. اليوم، تتنافس المنظمات على منتجات أو أسواق أقل وأكثر على الأشخاص.
وتترجم المرحلة التالية هذه المعرفة والمهارات المكتشفة حديثًا إلى خبرة عملية. وبالإمكان تحقيق ذلك من خلال التناوب الوظيفي، أو توسيع نطاق المهمات الوظيفية، أو النقل، أو الترقيات، أو حتى المهام المؤقتة، والمشاريع، والعمل التطوعي، والإجازات.
إدارة الموارد البشرية أو إدارة الموارد البشرية الاستراتيجية
وقد أدى ذلك إلى تصنيفهم الشعبي للمنظمات كمدافعين ومنقبين ومحللين اعتمادًا على سلوكهم الاستراتيجي وخصائصهم الداعمة.
كما يمكن لإدارة الموارد البشرية أن تعزز التنوع من خلال إنشاء بيئة عمل متنوعة ومرنة لجميع الموظفين تساعدهم على التواصل والتعاون الفعّال مع بعضهم البعض، إلى جانب تحقيق المساواة للموظفين في مختلف المزايا مثل منح المكافآت والترقيات.
تعكس هذه العمليات الأربع المهام الإدارية المتسلسلة، والأداء هو وظيفة جميع مكونات الموارد البشرية الأربعة هذه.
لقاء رئيس نقابة المتخصصين في ادارة الموارد البشرية في لبنان بعميد كلية العلوم الاجتماعية.
مراكز ومبادرات منشورات بوابات وأدوات تفاعلية موارد رئيسية
موارد رأس المال التنظيمي - تخطيط هيكل المنظمة، وأنظمة الموارد البشرية، والتاريخ، والثقافة التنظيمية.
الإحصاء التجارة والترابط الإقليمي التكنولوجيا والابتكار الموارد القائمة
و يتضح من التعريفات السابقة ان إدارة الموارد البشرية تمثل إحدى الوظائف الهامة في المنشآت الحديثة التي تختص باستخدام العنصر البشرى بكفاءة في المنشآت بكافة أنواعها.
الإدارة الإستراتيجية للموارد البشرية هي الإدارة الاستباقية للأشخاص للوصول إلى القيمة المطلوبة.
يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر تفاصيل إضافية الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.